
نموذجنا
نموذجنا في حكّيني
إجابات واضحة. رعاية متقدمة. نتائج واقعية.
في حكّيني، نمزج بين التقييم القائم على علوم الأعصاب والعلاج المُبتَكر المصمّم خصيصًا لكل فرد لنقدّم نموذجًا لا يكتفي بتحديد جذور التحديات، بل يعمل على تحقيق تقدم حقيقي ومستدام في الحياة اليومية.
سواء كنت طفلًا، مراهقًا، أو بالغًا، يضمن نهجنا NeuroCare أن تشعر بأنك مفهوم، مدعوم، ومُمَكّن لتزدهر وتعيش بأفضل نسخة منك.
الوضوح يبدأ من الدماغ
نؤمن بأن الخطوة الأولى نحو تغيير فعّال تكمن في فهم ما يحدث فعلاً تحت السطح.
ولهذا، يبدأ نهجنا بتقييم عصبي-نفسي شامل يقوده خبراء في وظائف الدماغ والسلوك.
لا مجال للتخمين—نستخدم أدوات دقيقة وموثوقة سريريًا.
تفسيرات واضحة — بلا مصطلحات معقدة، فقط معلومات أعمق يمكنك فهمها.
خطط عملية — برامج علاجية مصممة خصيصاً لك وتعتمد على ما سيساعدك فعليًا.
نقوم بتقييم مجالات مثل:
الانتباه، الوظائف التنفيذية، التنظيم العاطفي، أنماط التعلم، التنوّع العصبي (مثل التوحّد)، المعالجة الحسية، والمزيد.
فهم أعمق يعني دعمًا أقوى.
تدخلات علاجية متقدّمة مدعومة علميًا وفعّالة سريريًا
بعد أن نفهم "لماذا"، نبدأ ببناء "كيف".
يعتمد نموذج NeuroCare لدينا على تدخلات علاجية متطورة مدعومة بأحدث ما توصّلت إليه علوم الأعصاب، منها:
التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) — لتحسين الانتباه، والمزاج، والتنظيم العاطفي بدون أدوية.
التغذية الراجعة الحيوية والتدريب المعرفي المُحوسَب — لتعزيز مهارات التنظيم الذاتي، والقدرات الإدراكية، وكفاءة الدماغ.
تُستخدم هذه الأدوات غير التداخلية والمبنية على الأدلة العلمية جنبًا إلى جنب مع العلاج، لتحقيق تأثير ملموس وقابل للقياس
رعاية علاجية شاملة يقودها خبراء
الشفاء لا يحدث في عزلة.
في حكّيني، تتكامل خدماتنا العلاجية عبر تخصصات متعددة لتلبية احتياجاتك بشكل كامل:
🧠 علم النفس – جلسات علاج نفسي للقلق، والمزاج، والسلوك، والنمو العاطفي والاجتماعي.
💊 الطب النفسي – تشخيص دقيق ودعم دوائي عند الحاجة، بمتابعة مدروسة.
✋ العلاج الوظيفي (OT) – دعم للاحتياجات الحسية، والتركيز، والاستقلالية، والمهارات اليومية.
🗣️ علاج النطق واللغة (SLT) – تقوية مهارات التواصل، وفهم اللغة، والتفاعل الاجتماعي.
كل خطة علاجية لدينا مصمّمة خصيصًا، منسّقة بعناية، ويتم تعديلها بشكل ديناميكي حسب التقدم في الحياة الواقعية.
دعم يستمر خارج حدود العيادة
هدفنا لا يقتصر على التحسّن المؤقت، بل إحداث تغيير إيجابي يدوم.
نعمل جنبًا إلى جنب مع العائلات، والمدارس، والمجتمع لضمان استمرار التقدّم في المنزل، والمدرسة، والحياة اليومية.
فريقنا ملتزم بالتواصل الواضح، والدعم المتعاطف، والاحتفاء بكل إنجاز—كبيرًا كان أم صغيرًا.