Hakkini Clinic – Mental Health Clinics

الخدمات

اكتشف ما هي الخدمة المناسبة لك
يركز فريق علم النفس العيادي على دعم الصحة النفسية والذهنية للأطفال والمراهقين. من خلال أخصائيين لديهم الخبرة اللازمة لمعالجة التحديات النفسية والسلوكية (من القلق والاكتئاب إلى الصدمات النفسية واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وفرط النشاط)، نعمل بشكل وثيق مع العائلة لضمان أن يكون العلاج مصمماً خصيصاً لتلبية الاحتياجات الفردية لطفلك، ومساعدته على بناء القدرة على الصمود والتنظيم النفسي واستراتيجيات التكيف. هدفنا هو توفير مساحة آمنة وداعمة للأطفال للتعبير عن أنفسهم ومن أجل ازدهارهم. Whether you’re a child, teenager, or adult, our NeuroCare approach ensures you feel understood, supported, and empowered to thrive.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:

أخصائيو العلاج النفسي العيادي

Asha Dullabh

أخصائي طب النفس الإكلينيكي

دكتور ألكسندر ماشادو

أخصائي طب النفس العصبي الإكلينيكي

الأسئلة المتداولة حول العلاج النفسي العيادي

يقوم أخصائيو علم النفس الإكلينيكي بتقييم وعلاج التحديات العاطفية والسلوكية والصحية النفسية. يقدمون العلاج لمشكلات مثل القلق، والاكتئاب، والصدمات، والتوتر، وغيرها، باستخدام أساليب قائمة على الأدلة ومصممة خصيصًا للاحتياجات الفردية.

إذا كنت أنت أو طفلك تواجهون صعوبات في المشاعر أو السلوك أو العلاقات أو الوظائف اليومية، فقد يكون الحديث مع أخصائي نفسي مفيدًا. سواء كان الأمر يتعلق بـالقلق، أو انخفاض المزاج، أو صعوبة التأقلم، أو تغييرات كبيرة في الحياة، فإن الاستعانة بمحترف يمكن أن يوفر وضوحًا ودعمًا فعالًا.

تشمل الجلسات محادثات مفتوحة لفهم المخاوف ووضع استراتيجيات للتأقلم. بناءً على احتياجات الفرد، قد تتضمن الجلسات تقنيات العلاج المعرفي السلوكي، وتمارين اليقظة الذهنية، وأساليب أخرى قائمة على البحث لتعزيز الصحة النفسية.

تختلف مدة العلاج وفقًا لاحتياجات كل فرد. قد يستفيد البعض من الدعم قصير المدى، بينما يحتاج آخرون إلى جلسات مستمرة. تتم مراجعة التقدم بانتظام لضمان أن العلاج يظل فعالًا وموجهًا نحو تحقيق الأهداف.

اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيرشدك فريقنا خلال العملية. سنجيب على استفساراتك، ونساعدك في تحديد ما إذا كان العلاج مناسبًا لك، ونوصلك بأخصائي نفسي يناسب احتياجاتك.

العلاج النفسي العصبي يدرس العلاقة بين الدماغ والسلوك، حيث يبحث في تشخيص ومعالجة الحالات التي تؤثر فيها وظائف الدماغ على العمليات الإدراكية والعاطفية والسلوكية.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:

أخصائيو العلاج النفسي العصبي

دكتور ألكسندر ماشادو

أخصائي طب النفس العصبي الإكلينيكي

الأسئلة المتداولة حول العلاج النفسي العصبي

يقوم أخصائيو علم النفس العصبي بتقييم وظائف الدماغ وتأثيرها على التعلم، والذاكرة، والسلوك، والعواطف. يعملون مع الأفراد الذين يواجهون تحديات نمائية، عصبية، أو معرفية لفهم كيفية تأثير الدماغ على الأداء اليومي.

 إذا كان طفلك يعاني من مشكلات في الانتباه، أو الذاكرة، أو حل المشكلات، أو معالجة المعلومات، يمكن لأخصائي علم النفس العصبي إجراء تقييمات متخصصة لفهم نقاط قوته وتحدياته وتقديم استراتيجيات داعمة.

تشمل التقييمات اختبارات معرفية وأكاديمية وعاطفية لبناء صورة شاملة عن كيفية عمل الدماغ. تساعد النتائج في وضع توصيات فردية لدعم التعلم، والسلوك، والأداء اليومي.

علم النفس العصبي يركز على تأثير الدماغ على الإدراك، والسلوك، والعواطف باستخدام اختبارات معمقة لتشخيص حالات مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، والتوحد، وتأثير إصابات الدماغ. علم النفس التربوي يركز على الأداء الأكاديمي والتعلم، ويقدم استراتيجيات لدعم النجاح المدرسي. علم النفس السريري يعالج الرفاه العاطفي والصحة النفسية من خلال العلاج النفسي والدعم العلاجي.

اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المختص بشرح العملية، والإجابة على استفساراتك، ومساعدتك في تحديد ما إذا كان التقييم العصبي النفسي مناسبًا لك أو لطفلك.

يعالج أخصائيو علم النفس العصبي العجز الإدراكي والتغيرات السلوكية الناتجة عن مجموعة متنوعة من الحالات، بما في ذلك:

التواصل هو جوهر التعلم، والعلاقات، والحياة اليومية.
هل يستطيع طفلك التعبير عن أفكاره بوضوح؟ اتباع التوجيهات في الصف؟ المشاركة في المحادثات مع الأصدقاء؟ التعبير عن احتياجاته؟
هذه المهارات تشكّل أساس الثقة بالنفس، والاستقلالية، والقدرة على التقدّم والنجاح.
في حكّيني، يساعد أخصائيو علاج النطق واللغة (SLTs) الأطفال والبالغين على تطوير مهارات التواصل اللازمة للتعبير عن أنفسهم بفعالية.
سواء كانت التحديات ناتجة عن إصابة دماغية، أو صعوبة في النطق، أو ضعف في فهم اللغة، أو مشكلات في التواصل الاجتماعي أو التغذية نعتمد نهجًا فرديًا يستند إلى الأدلة العلمية، بهدف تحسين جودة الحياة.
سواء كانت التحديات ناتجة عن إصابة دماغية، أو صعوبة في النطق، أو ضعف في فهم اللغة، أو مشكلات في التواصل الاجتماعي أو التغذية نعتمد نهجًا فرديًا يستند إلى الأدلة العلمية، بهدف تحسين جودة الحياة.
كما يعمل فريقنا بشكل وثيق مع الأهل، ومقدّمي الرعاية، والمعلمين لضمان استمرار التقدّم خارج نطاق جلسات العلاج.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:

أخصائيو العلاج النطقي واللغوي

Aisa Riley

أخصائي النطق واللغة

Alliyah Butt

أخصائي النطق واللغة

Alyson Cunanan

أخصائي النطق واللغة

أزيده شافعي

أخصائي النطق واللغة

بارباره دايفدز

أخصائي النطق واللغة

Nancy Najm

أخصائي النطق واللغة

نور جهان حمزة

أخصائي النطق واللغة

الأسئلة المتداولة حول العلاج النطقي واللغوي

إذا كان طفلك يعاني من صعوبة في النطق، أو فهم اللغة، أو تكوين الجمل، أو التواصل الاجتماعي، فقد يكون علاج النطق مفيدًا له. يمكن لأخصائي النطق تقييم احتياجات طفلك ووضع خطة لدعمه في تطوير مهاراته اللغوية والتواصلية.

تم تصميم الجلسات بحيث تكون تفاعلية وممتعة، من خلال أنشطة قائمة على اللعب وتمارين منظمة لتحسين وضوح النطق، والمهارات اللغوية، والتواصل. قد تشمل الجلسات ألعابًا، ورواية قصص، وتمارين مخصصة لأهداف طفلك الفردية

يختلف معدل التقدم من طفل لآخر. بعض الأطفال يحتاجون إلى دعم قصير المدى، بينما قد يستفيد آخرون من العلاج المستمر. يراقب معالجونا التقدم عن كثب ويعدّلون العلاج حسب الحاجة لضمان تحقيق تحسن ملموس.

نعم! بالإضافة إلى تطوير النطق واللغة، يمكن أن يساعد العلاج في تحسين مهارات التواصل الاجتماعي، مثل إجراء المحادثات، وتبادل الأدوار في الحديث، وفهم الإشارات الاجتماعية. هذا مفيد بشكل خاص للأطفال الذين يواجهون تحديات في التفاعل الاجتماعي.

بالتأكيد! يعزز علاج النطق مهارات التواصل، وهي ضرورية للمشاركة في الفصل، وتكوين الصداقات، والتعبير عن الأفكار. كما أننا نتعاون مع المعلمين لتوفير استراتيجيات تدعم الطفل في بيئة المدرسة.

اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المتخصص بشرح العملية، والإجابة على استفساراتك، ومساعدتك في اتخاذ الخطوات الصحيحة لدعم نمو طفلك في التواصل. نحن هنا لدعمك في كل خطوة من هذه الرحلة.

يساعد العلاج الوظيفي الأشخاص من جميع الأعمار على تطوير المهارات التي تمكّنهم من المشاركة الكاملة في الحياة اليومية—في المنزل، في المدرسة، في العمل، وفي المجتمع.
بالنسبة للأطفال والمراهقين، يشكّل العلاج الوظيفي الأساس للتعلم، والاستقلالية، والنمو العاطفي.
فالطفولة مليئة بالأنشطة الحيوية:
هل يستطيع طفلك حمل القلم؟ الاستماع إلى المعلمة؟ ركل كرة القدم؟ تكوين صداقات؟ ربط الحذاء؟
هذه المهام اليومية تُعد اللبنات الأولى للنجاح في المستقبل.
إذا كان هناك ما يُعيق تطور طفلك—سواء كان ضعفًا في التنسيق الحركي، أو صعوبات في المعالجة الحسية، أو في الانتباه أو مهارات العناية الذاتية—فالعلاج الوظيفي يمكن أن يُحدث فرقًا حقيقيًا.
إذا كان هناك ما يُعيق تطور طفلك—سواء كان ضعفًا في التنسيق الحركي، أو صعوبات في المعالجة الحسية، أو في الانتباه أو مهارات العناية الذاتية—فالعلاج الوظيفي يمكن أن يُحدث فرقًا حقيقيًا.
يعمل أخصائيو العلاج الوظيفي لدينا بشكل وثيق مع العائلات لتطوير خطط علاجية فردية، مبنية على الأدلة، تركز على نقاط القوة الفريدة لدى كل طفل، وتدعم تطوره نحو مزيد من الثقة والاستقلالية في الأنشطة التي تهمه.
كما نقدّم الدعم للبالغين واليافعين الذين يواجهون تحديات في التركيز، وتنظيم الحواس، والرفاه النفسي، والتنسيق الحركي، والوظائف التنفيذية—سواء نتيجة لحالة صحية مُشخّصة أو لصعوبات مستمرة في تنظيم المهام اليومية.
ومع اتباع النهج المناسب، يمكن تحسين القدرة على إدارة العمل والعلاقات والعناية الذاتية.
هدفنا هو تمكين الأفراد من جميع الأعمار من عيش حياتهم بشكل هادف وبمرونة وثقة أكبر.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:

أخصائيو العلاج الوظيفي

أدم غريفين

معالج علاج وظيفي

Atiyyah Ghanchi

معالج علاج وظيفي

Ellie Barrett

معالج علاج وظيفي

Fathema Hasham

معالج علاج وظيفي

Ibtisam Jeraj

معالج علاج وظيفي

لورا أو دونيل دونوهو

معالج علاج وظيفي

ماري جو سميرا

معالج علاج وظيفي

Tamanna Bhardwaj

معالج علاج وظيفي

الأسئلة المتداولة حول العلاج الوظيفي

يساعد العلاج الوظيفي الأطفال على تطوير المهارات الأساسية للحياة اليومية، بما في ذلك المهارات الحركية الدقيقة والكبيرة، وتنظيم الذات، والمعالجة الحسية، والاستقلالية في الأنشطة اليومية. يستخدم معالجونا أساليب ممتعة قائمة على اللعب لتعزيز الثقة والتقدم الملحوظ في المنزل والمدرسة والمجتمع.

إذا كان طفلك يواجه صعوبات في التنسيق الحركي، أو الكتابة اليدوية، أو الحساسية الحسية، أو مهام العناية الذاتية مثل (ارتداء الملابس أو استخدام الأدوات)، أو تنظيم العواطف والانتباه، فقد يكون العلاج الوظيفي مفيدًا له. يمكننا تحديد ما إذا كان العلاج سيفيد نمو طفلك من خلال استشارة فريقنا المتخصص

يتم تخصيص كل جلسة وفقًا لاحتياجات طفلك، وقد تتضمن أنشطة ممتعة وموجهة لتحسين التنسيق الحركي، والمعالجة الحسية، والمهارات الحركية، والاستقلالية. هدفنا هو جعل العلاج تجربة ممتعة وتمكينية مع معالجة التحديات الواقعية التي يواجهها طفلك.

يعتمد مدة العلاج على احتياجات طفلك وتقدمه. بعض الأطفال يستفيدون من الدعم قصير المدى، بينما قد يحتاج آخرون إلى علاج طويل الأمد. نعمل عن كثب مع العائلات لتحديد الأهداف ومراجعة التقدم بانتظام لضمان تحقيق أفضل النتائج.

بالتأكيد! يساعد العلاج الوظيفي في تعزيز المهارات الحركية والإدراكية والتنظيم الذاتي، مما يجعل من السهل على الطفل المشاركة في الفصل الدراسي، والتفاعل مع الأصدقاء، وأداء المهام المدرسية بثقة. كما نتعاون مع المعلمين لتقديم استراتيجيات تدعم طفلك في بيئة المدرسة.

اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم أخصائيو العلاج الوظيفي ذوو الخبرة لدينا بتوجيهك خلال العملية، والإجابة على استفساراتك، ومساعدتك في اتخاذ الخطوات المناسبة لدعم طفلك. نحن هنا لجعل رحلتك بسيطة وخالية من التوتر.

يتخصص علم النفس التربوي بفهم السلوكيات والمشاكل والاضطرابات التعليمية لدي الأطفال والمراهقين، مع التركيز على تحديد ودعم تحديات التعلم وصعوبات الانتباه ومشكلات الإدراك المعرفي. يقدم علماء النفس التربوي تقييمات متعمقة وتدخلات مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات التعليمية الفريدة لكل طفل. نعمل جنباً إلى جنب مع الأسرة والمدرسة لضمان حصول الطفل على الدعم اللازم لتحقيق إمكاناته الكاملة داخل الفصل الدراسي وخارجه.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:

أخصائيو علم النفس التربوي

Asha Dullabh

أخصائي طب النفس الإكلينيكي

دكتور ألكسندر ماشادو

أخصائي طب النفس العصبي الإكلينيكي

أخصائيو العلاج النفسي التربوي

يقوم أخصائيو علم النفس التربوي بتقييم ودعم الأطفال الذين يواجهون صعوبات في التعلم أو السلوك أو التفاعل الاجتماعي في المدرسة. يعملون بالتعاون مع الأسر والمعلمين لوضع استراتيجيات فعالة تساعد الأطفال على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.

إذا كان طفلك يعاني من صعوبات في القراءة أو الكتابة أو الانتباه أو الدافعية أو التأقلم مع متطلبات المدرسة، يمكن أن يساعد أخصائي علم النفس التربوي في تحديد احتياجات التعلم وتقديم توصيات مخصصة لدعمه.

تشمل التقييمات عادةً الملاحظات، والاختبارات المعيارية، والمناقشات مع الأهل والمعلمين. يساعد ذلك في تحديد أسلوب التعلم ونقاط القوة والتحديات، مما يؤدي إلى وضع استراتيجيات عملية لدعم النجاح الأكاديمي.

نعم. يعمل أخصائيو علم النفس التربوي بالتعاون مع أخصائيي علم النفس العصبي لتطبيق أحدث أدوات التقييم المبنية على الأدلة لتشخيص اضطرابات مثل عسر القراءة (الديسلكسيا)، واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، وصعوبات المعالجة المعرفية. كما يقدمون توصيات واضحة وعملية لمساعدة طفلك على التفوق أكاديميًا وعاطفيًا.

اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المختص بمساعدتك خلال العملية. سنناقش مخاوفك ونوصلك بخبير يمكنه تقييم ودعم رحلة تعلم طفلك.

يتخصص علم النفس التربوي بفهم السلوكيات والمشاكل والاضطرابات التعليمية لدي الأطفال والمراهقين، مع التركيز على تحديد ودعم تحديات التعلم وصعوبات الانتباه ومشكلات الإدراك المعرفي. يقدم علماء النفس التربوي تقييمات متعمقة وتدخلات مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات التعليمية الفريدة لكل طفل. نعمل جنباً إلى جنب مع الأسرة والمدرسة لضمان حصول الطفل على الدعم اللازم لتحقيق إمكاناته الكاملة داخل الفصل الدراسي وخارجه.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:

أخصائيو الطب النفسي

Dr Leena Amiri

استشاري الطب النفسي

أخصائيو العلاج النفسي التربوي

يقوم أخصائيو علم النفس التربوي بتقييم ودعم الأطفال الذين يواجهون صعوبات في التعلم أو السلوك أو التفاعل الاجتماعي في المدرسة. يعملون بالتعاون مع الأسر والمعلمين لوضع استراتيجيات فعالة تساعد الأطفال على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.

إذا كان طفلك يعاني من صعوبات في القراءة أو الكتابة أو الانتباه أو الدافعية أو التأقلم مع متطلبات المدرسة، يمكن أن يساعد أخصائي علم النفس التربوي في تحديد احتياجات التعلم وتقديم توصيات مخصصة لدعمه.

تشمل التقييمات عادةً الملاحظات، والاختبارات المعيارية، والمناقشات مع الأهل والمعلمين. يساعد ذلك في تحديد أسلوب التعلم ونقاط القوة والتحديات، مما يؤدي إلى وضع استراتيجيات عملية لدعم النجاح الأكاديمي.

نعم. يعمل أخصائيو علم النفس التربوي بالتعاون مع أخصائيي علم النفس العصبي لتطبيق أحدث أدوات التقييم المبنية على الأدلة لتشخيص اضطرابات مثل عسر القراءة (الديسلكسيا)، واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، وصعوبات المعالجة المعرفية. كما يقدمون توصيات واضحة وعملية لمساعدة طفلك على التفوق أكاديميًا وعاطفيًا.

اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المختص بمساعدتك خلال العملية. سنناقش مخاوفك ونوصلك بخبير يمكنه تقييم ودعم رحلة تعلم طفلك.