الخدمات
اكتشف ما هي الخدمة المناسبة لك
يركز فريق علم النفس العيادي على دعم الصحة النفسية والذهنية للأطفال والمراهقين. من خلال أخصائيين لديهم الخبرة اللازمة لمعالجة التحديات النفسية والسلوكية (من القلق والاكتئاب إلى الصدمات النفسية واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وفرط النشاط)، نعمل بشكل وثيق مع العائلة لضمان أن يكون العلاج مصمماً خصيصاً لتلبية الاحتياجات الفردية لطفلك، ومساعدته على بناء القدرة على الصمود والتنظيم النفسي واستراتيجيات التكيف. هدفنا هو توفير مساحة آمنة وداعمة للأطفال للتعبير عن أنفسهم ومن أجل ازدهارهم. Whether you’re a child, teenager, or adult, our NeuroCare approach ensures you feel understood, supported, and empowered to thrive.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:
- التقييمات النفسية: تقييمات شاملة لتشخيص الاضطرابات النفسية والسلوكية، مع خطة علاجية مخصصة.
- جلسات العلاج الفردي: علاج فردي لدعم الاضطرابات النفسية والسلوكية، واستخدام مناهج قائمة على الأدلة مثل العلاج السلوكي المعرفي. (CBT)
- العلاج الأسري: جلسات ارشادية مصممة خصيصاً لتحسين سبل الخطاب والتواصل مع طفلك، وحل النزاعات داخل ديناميكية الأسرة.
- دعم الوالدين: إرشادات واستراتيجيات للوالدين لدعم نمو الطفل النفسي والسلوكي في المنزل.
- الدعم المدرسي: تنظيم زيارات للمدرسة لتقييم سلوك الطفل في حالات مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وفرط النشاط.
أخصائيو العلاج النفسي العيادي

Asha Dullabh
أخصائي طب النفس الإكلينيكي

دكتور ألكسندر ماشادو
أخصائي طب النفس العصبي الإكلينيكي
الأسئلة المتداولة حول العلاج النفسي العيادي
ما دور أخصائي علم النفس الإكلينيكي؟
يقوم أخصائيو علم النفس الإكلينيكي بتقييم وعلاج التحديات العاطفية والسلوكية والصحية النفسية. يقدمون العلاج لمشكلات مثل القلق، والاكتئاب، والصدمات، والتوتر، وغيرها، باستخدام أساليب قائمة على الأدلة ومصممة خصيصًا للاحتياجات الفردية.
كيف أعرف إذا كنت أنا أو طفلي بحاجة إلى أخصائي نفسي إكلينيكي؟
إذا كنت أنت أو طفلك تواجهون صعوبات في المشاعر أو السلوك أو العلاقات أو الوظائف اليومية، فقد يكون الحديث مع أخصائي نفسي مفيدًا. سواء كان الأمر يتعلق بـالقلق، أو انخفاض المزاج، أو صعوبة التأقلم، أو تغييرات كبيرة في الحياة، فإن الاستعانة بمحترف يمكن أن يوفر وضوحًا ودعمًا فعالًا.
ماذا يحدث في جلسة العلاج النفسي الإكلينيكي؟
تشمل الجلسات محادثات مفتوحة لفهم المخاوف ووضع استراتيجيات للتأقلم. بناءً على احتياجات الفرد، قد تتضمن الجلسات تقنيات العلاج المعرفي السلوكي، وتمارين اليقظة الذهنية، وأساليب أخرى قائمة على البحث لتعزيز الصحة النفسية.
كم تستغرق مدة العلاج؟
تختلف مدة العلاج وفقًا لاحتياجات كل فرد. قد يستفيد البعض من الدعم قصير المدى، بينما يحتاج آخرون إلى جلسات مستمرة. تتم مراجعة التقدم بانتظام لضمان أن العلاج يظل فعالًا وموجهًا نحو تحقيق الأهداف.
ما هي الخطوة الأولى للتحدث مع أخصائي نفسي إكلينيكي؟
اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيرشدك فريقنا خلال العملية. سنجيب على استفساراتك، ونساعدك في تحديد ما إذا كان العلاج مناسبًا لك، ونوصلك بأخصائي نفسي يناسب احتياجاتك.
العلاج النفسي العصبي يدرس العلاقة بين الدماغ والسلوك، حيث يبحث في تشخيص ومعالجة الحالات التي تؤثر فيها وظائف الدماغ على العمليات الإدراكية والعاطفية والسلوكية.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:
- التقييم والتشخيص: التقييمات العصبية النفسية تشمل مجموعة من الاختبارات العلمية المعتمدة التي تحدد الاضطرابات الإدراكية والعاطفية والسلوكية، مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، والتوحد، وعسر القراءة، واضطرابات الشخصية، وانخفاض الدافعية، واضطراب التحدي المعارض، وغيرها. توفر هذه التقييمات معلومات دقيقة ومخصصة تسهم في توجيه التدخلات السريرية والعلاجية بفعالية.
- التقييم النفسي العصبي التربوي: يركز العلاج النفسي العصبي التربوي على تحليل كيفية تأثير العوامل العاطفية والسلوكية والإدراكية على الأداء الأكاديمي. تساعد نتائج التقييم في وضع استراتيجيات تدخل لدعم صعوبات التعلم أو التحديات الإدراكية الأخرى، مما يمكن الطلاب من تحقيق أقصى إمكاناتهم التعليمية.
أخصائيو العلاج النفسي العصبي

دكتور ألكسندر ماشادو
أخصائي طب النفس العصبي الإكلينيكي
الأسئلة المتداولة حول العلاج النفسي العصبي
ما دور أخصائي علم النفس العصبي؟
يقوم أخصائيو علم النفس العصبي بتقييم وظائف الدماغ وتأثيرها على التعلم، والذاكرة، والسلوك، والعواطف. يعملون مع الأفراد الذين يواجهون تحديات نمائية، عصبية، أو معرفية لفهم كيفية تأثير الدماغ على الأداء اليومي.
كيف أعرف ما إذا كان التقييم العصبي النفسي مناسبًا لطفلي؟
إذا كان طفلك يعاني من مشكلات في الانتباه، أو الذاكرة، أو حل المشكلات، أو معالجة المعلومات، يمكن لأخصائي علم النفس العصبي إجراء تقييمات متخصصة لفهم نقاط قوته وتحدياته وتقديم استراتيجيات داعمة.
ماذا يحدث خلال التقييم العصبي النفسي؟
تشمل التقييمات اختبارات معرفية وأكاديمية وعاطفية لبناء صورة شاملة عن كيفية عمل الدماغ. تساعد النتائج في وضع توصيات فردية لدعم التعلم، والسلوك، والأداء اليومي.
كيف يختلف التقييم العصبي النفسي عن التقييم النفسي التربوي أو السريري؟
علم النفس العصبي يركز على تأثير الدماغ على الإدراك، والسلوك، والعواطف باستخدام اختبارات معمقة لتشخيص حالات مثل اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، والتوحد، وتأثير إصابات الدماغ. علم النفس التربوي يركز على الأداء الأكاديمي والتعلم، ويقدم استراتيجيات لدعم النجاح المدرسي. علم النفس السريري يعالج الرفاه العاطفي والصحة النفسية من خلال العلاج النفسي والدعم العلاجي.
ما هي الخطوة الأولى للتحدث مع أخصائي علم النفس العصبي؟
اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المختص بشرح العملية، والإجابة على استفساراتك، ومساعدتك في تحديد ما إذا كان التقييم العصبي النفسي مناسبًا لك أو لطفلك.
ما هي الحالات التي نعالجها؟
يعالج أخصائيو علم النفس العصبي العجز الإدراكي والتغيرات السلوكية الناتجة عن مجموعة متنوعة من الحالات، بما في ذلك:
- اضطرابات النمو العصبية: اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، التوحد، اضطراب التحدي المعارض (ODD)، وإدمان الإنترنت.
- الأمراض التنكسية العصبية: مرض الزهايمر، مرض باركنسون.
- الحالات العصبية: السكتة الدماغية، الصرع، التصلب المتعدد.
- الاضطرابات النفسية: الفصام، الاكتئاب، القلق.
- العلاج بالتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة والتحفيز الإدراكي (rTMS)
- يستخدم أخصائيو علم النفس العصبي برامج التحفيز الإدراكي والتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) لتعزيز التعافي وعلاج حالات مثل: الاكتئاب، اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، بعض أنواع تأخر النمو العصبي، الوسواس القهري (OCD)، الأرق، اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)، تعديل السلوك لدى الأطفال المصابين بالتوحد، إلخ...
- العلاج النفسي العصبي وجراحة الأعصاب: يشارك أخصائيو علم النفس العصبي في التقييم العصبي المعرفي قبل وأثناء وبعد العمليات الجراحية العصبية، كما يراقبون التعافي بعد التدخلات الجراحية في حالات الأورام العصبية أو الصرع، لضمان الحفاظ على الوظائف الإدراكية والعاطفية.
التواصل هو جوهر التعلم، والعلاقات، والحياة اليومية.
هل يستطيع طفلك التعبير عن أفكاره بوضوح؟ اتباع التوجيهات في الصف؟ المشاركة في المحادثات مع الأصدقاء؟ التعبير عن احتياجاته؟
هذه المهارات تشكّل أساس الثقة بالنفس، والاستقلالية، والقدرة على التقدّم والنجاح.
في حكّيني، يساعد أخصائيو علاج النطق واللغة (SLTs) الأطفال والبالغين على تطوير مهارات التواصل اللازمة للتعبير عن أنفسهم بفعالية.
سواء كانت التحديات ناتجة عن إصابة دماغية، أو صعوبة في النطق، أو ضعف في فهم اللغة، أو مشكلات في التواصل الاجتماعي أو التغذية نعتمد نهجًا فرديًا يستند إلى الأدلة العلمية، بهدف تحسين جودة الحياة.
سواء كانت التحديات ناتجة عن إصابة دماغية، أو صعوبة في النطق، أو ضعف في فهم اللغة، أو مشكلات في التواصل الاجتماعي أو التغذية نعتمد نهجًا فرديًا يستند إلى الأدلة العلمية، بهدف تحسين جودة الحياة.
كما يعمل فريقنا بشكل وثيق مع الأهل، ومقدّمي الرعاية، والمعلمين لضمان استمرار التقدّم خارج نطاق جلسات العلاج.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:
- تقييمات شاملة للنطق واللغة: تقييمات متعمّقة لتحديد التحديات المرتبطة بالنطق، اللغة، الإدراك، أو التغذية، يليها وضع خطة تدخل فردية مصمّمة وفقًا لاحتياجاتك.
- جلسات العلاج الفردية: جلسات دعم فردي تركّز على تحسين وضوح النطق، وفهم اللغة، والتعبير اللفظي، والمهارات التنفيذية، وتقبّل الطعام، وبناء الثقة في مواقف الحياة اليومية.
- مجموعات التواصل الاجتماعي: جلسات جماعية صغيرة تساعد على تطوير مهارات التواصل، وتبادل الأدوار، والتفاعل الاجتماعي في بيئة آمنة وداعمة بين الأقران.
- تدريب وإرشاد الوالدين: استراتيجيات عملية ودعم مستمر لمساعدة الأهل على تعزيز نمو اللغة في المنزل ودمج فرص التواصل ضمن الروتين اليومي.
أخصائيو العلاج النطقي واللغوي

Aisa Riley
أخصائي النطق واللغة

Alliyah Butt
أخصائي النطق واللغة

Alyson Cunanan
أخصائي النطق واللغة

أزيده شافعي
أخصائي النطق واللغة

بارباره دايفدز
أخصائي النطق واللغة

Nancy Najm
أخصائي النطق واللغة

نور جهان حمزة
أخصائي النطق واللغة
الأسئلة المتداولة حول العلاج النطقي واللغوي
كيف أعرف ما إذا كان طفلي بحاجة إلى علاج النطق؟
إذا كان طفلك يعاني من صعوبة في النطق، أو فهم اللغة، أو تكوين الجمل، أو التواصل الاجتماعي، فقد يكون علاج النطق مفيدًا له. يمكن لأخصائي النطق تقييم احتياجات طفلك ووضع خطة لدعمه في تطوير مهاراته اللغوية والتواصلية.
ماذا يحدث في جلسة علاج النطق؟
تم تصميم الجلسات بحيث تكون تفاعلية وممتعة، من خلال أنشطة قائمة على اللعب وتمارين منظمة لتحسين وضوح النطق، والمهارات اللغوية، والتواصل. قد تشمل الجلسات ألعابًا، ورواية قصص، وتمارين مخصصة لأهداف طفلك الفردية
كم تستغرق مدة علاج النطق؟
يختلف معدل التقدم من طفل لآخر. بعض الأطفال يحتاجون إلى دعم قصير المدى، بينما قد يستفيد آخرون من العلاج المستمر. يراقب معالجونا التقدم عن كثب ويعدّلون العلاج حسب الحاجة لضمان تحقيق تحسن ملموس.
هل يساعد علاج النطق في تحسين المهارات الاجتماعية؟
نعم! بالإضافة إلى تطوير النطق واللغة، يمكن أن يساعد العلاج في تحسين مهارات التواصل الاجتماعي، مثل إجراء المحادثات، وتبادل الأدوار في الحديث، وفهم الإشارات الاجتماعية. هذا مفيد بشكل خاص للأطفال الذين يواجهون تحديات في التفاعل الاجتماعي.
هل يساعد علاج النطق طفلي في المدرسة؟
بالتأكيد! يعزز علاج النطق مهارات التواصل، وهي ضرورية للمشاركة في الفصل، وتكوين الصداقات، والتعبير عن الأفكار. كما أننا نتعاون مع المعلمين لتوفير استراتيجيات تدعم الطفل في بيئة المدرسة.
ما هي الخطوة الأولى للتحدث مع أخصائي نطق والحصول على الدعم لطفلي؟
اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المتخصص بشرح العملية، والإجابة على استفساراتك، ومساعدتك في اتخاذ الخطوات الصحيحة لدعم نمو طفلك في التواصل. نحن هنا لدعمك في كل خطوة من هذه الرحلة.
يساعد العلاج الوظيفي الأشخاص من جميع الأعمار على تطوير المهارات التي تمكّنهم من المشاركة الكاملة في الحياة اليومية—في المنزل، في المدرسة، في العمل، وفي المجتمع.
بالنسبة للأطفال والمراهقين، يشكّل العلاج الوظيفي الأساس للتعلم، والاستقلالية، والنمو العاطفي.
فالطفولة مليئة بالأنشطة الحيوية:
هل يستطيع طفلك حمل القلم؟ الاستماع إلى المعلمة؟ ركل كرة القدم؟ تكوين صداقات؟ ربط الحذاء؟
هذه المهام اليومية تُعد اللبنات الأولى للنجاح في المستقبل.
إذا كان هناك ما يُعيق تطور طفلك—سواء كان ضعفًا في التنسيق الحركي، أو صعوبات في المعالجة الحسية، أو في الانتباه أو مهارات العناية الذاتية—فالعلاج الوظيفي يمكن أن يُحدث فرقًا حقيقيًا.
إذا كان هناك ما يُعيق تطور طفلك—سواء كان ضعفًا في التنسيق الحركي، أو صعوبات في المعالجة الحسية، أو في الانتباه أو مهارات العناية الذاتية—فالعلاج الوظيفي يمكن أن يُحدث فرقًا حقيقيًا.
يعمل أخصائيو العلاج الوظيفي لدينا بشكل وثيق مع العائلات لتطوير خطط علاجية فردية، مبنية على الأدلة، تركز على نقاط القوة الفريدة لدى كل طفل، وتدعم تطوره نحو مزيد من الثقة والاستقلالية في الأنشطة التي تهمه.
كما نقدّم الدعم للبالغين واليافعين الذين يواجهون تحديات في التركيز، وتنظيم الحواس، والرفاه النفسي، والتنسيق الحركي، والوظائف التنفيذية—سواء نتيجة لحالة صحية مُشخّصة أو لصعوبات مستمرة في تنظيم المهام اليومية.
ومع اتباع النهج المناسب، يمكن تحسين القدرة على إدارة العمل والعلاقات والعناية الذاتية.
هدفنا هو تمكين الأفراد من جميع الأعمار من عيش حياتهم بشكل هادف وبمرونة وثقة أكبر.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:
- تقييمات شاملة: تقييمات متعمّقة لفهم القدرات الحركية، الحسية، والوظيفية عبر مختلف الفئات العمرية. يشمل كل تقييم قائمة مفصلة من التوصيات العملية المصممة لتلبية الاحتياجات اليومية الواقعية.
- جلسات العلاج الفردية: جلسات فردية تهدف إلى مساعدة الأفراد على تحقيق المهارات الأساسية وتطوير المهارات اليومية في بيئة داعمة ومنظمة.
- برامج منزلية: أنشطة وتمارين تهدف لتعزيز أهداف العلاج بين الجلسات، ومواصلة التقدم في البيئات اليومية.
- تدريب وتوجيه للأهل: إرشادات عملية وتثقيفية لتمكين الأهل ومقدّمي الرعاية من دعم نمو الطفل بثقة وثبات في المنزل.
- الدعم في المدرسة والمجتمع: بالنسبة للأطفال والمراهقين، نعمل بالتعاون مع المعلمين وطاقم المدرسة لإدماج العلاج ضمن روتين الفصل الدراسي. وبالنسبة للبالغين، نقدّم استراتيجيات تساعد في إدارة المسؤوليات في العمل، والمنزل، والمواقف الاجتماعية.
أخصائيو العلاج الوظيفي

أدم غريفين
معالج علاج وظيفي

Atiyyah Ghanchi
معالج علاج وظيفي

Ellie Barrett
معالج علاج وظيفي

Fathema Hasham
معالج علاج وظيفي

Ibtisam Jeraj
معالج علاج وظيفي

لورا أو دونيل دونوهو
معالج علاج وظيفي

ماري جو سميرا
معالج علاج وظيفي

Tamanna Bhardwaj
معالج علاج وظيفي
الأسئلة المتداولة حول العلاج الوظيفي
ما هو العلاج الوظيفي، وكيف يمكن أن يساعد طفلي؟
يساعد العلاج الوظيفي الأطفال على تطوير المهارات الأساسية للحياة اليومية، بما في ذلك المهارات الحركية الدقيقة والكبيرة، وتنظيم الذات، والمعالجة الحسية، والاستقلالية في الأنشطة اليومية. يستخدم معالجونا أساليب ممتعة قائمة على اللعب لتعزيز الثقة والتقدم الملحوظ في المنزل والمدرسة والمجتمع.
كيف أعرف ما إذا كان طفلي بحاجة إلى العلاج الوظيفي؟
إذا كان طفلك يواجه صعوبات في التنسيق الحركي، أو الكتابة اليدوية، أو الحساسية الحسية، أو مهام العناية الذاتية مثل (ارتداء الملابس أو استخدام الأدوات)، أو تنظيم العواطف والانتباه، فقد يكون العلاج الوظيفي مفيدًا له. يمكننا تحديد ما إذا كان العلاج سيفيد نمو طفلك من خلال استشارة فريقنا المتخصص
ماذا يحدث في جلسة العلاج الوظيفي؟
يتم تخصيص كل جلسة وفقًا لاحتياجات طفلك، وقد تتضمن أنشطة ممتعة وموجهة لتحسين التنسيق الحركي، والمعالجة الحسية، والمهارات الحركية، والاستقلالية. هدفنا هو جعل العلاج تجربة ممتعة وتمكينية مع معالجة التحديات الواقعية التي يواجهها طفلك.
كم من الوقت سيحتاج طفلي إلى العلاج الوظيفي؟
يعتمد مدة العلاج على احتياجات طفلك وتقدمه. بعض الأطفال يستفيدون من الدعم قصير المدى، بينما قد يحتاج آخرون إلى علاج طويل الأمد. نعمل عن كثب مع العائلات لتحديد الأهداف ومراجعة التقدم بانتظام لضمان تحقيق أفضل النتائج.
هل يساعد العلاج الوظيفي طفلي في المدرسة؟
بالتأكيد! يساعد العلاج الوظيفي في تعزيز المهارات الحركية والإدراكية والتنظيم الذاتي، مما يجعل من السهل على الطفل المشاركة في الفصل الدراسي، والتفاعل مع الأصدقاء، وأداء المهام المدرسية بثقة. كما نتعاون مع المعلمين لتقديم استراتيجيات تدعم طفلك في بيئة المدرسة.
ما هي الخطوة الأولى للتحدث مع معالج وظيفي والحصول على الدعم لطفلي؟
اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم أخصائيو العلاج الوظيفي ذوو الخبرة لدينا بتوجيهك خلال العملية، والإجابة على استفساراتك، ومساعدتك في اتخاذ الخطوات المناسبة لدعم طفلك. نحن هنا لجعل رحلتك بسيطة وخالية من التوتر.
يتخصص علم النفس التربوي بفهم السلوكيات والمشاكل والاضطرابات التعليمية لدي الأطفال والمراهقين، مع التركيز على تحديد ودعم تحديات التعلم وصعوبات الانتباه ومشكلات الإدراك المعرفي. يقدم علماء النفس التربوي تقييمات متعمقة وتدخلات مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات التعليمية الفريدة لكل طفل. نعمل جنباً إلى جنب مع الأسرة والمدرسة لضمان حصول الطفل على الدعم اللازم لتحقيق إمكاناته الكاملة داخل الفصل الدراسي وخارجه.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:
- التقييمات النفسية التعليمية: تقييمات شاملة لتحديد تحديات التعلم وصعوبات الانتباه، وبما يوفر فهماً واضحاً لاحتياجات الطفل التعليمية ونقاط قوته.
- خطط الدعم الفردية: خطط تعليمية مصممة خصيصاً لدعم تحديات التعلم وصعوبات الانتباه ومشكلات الإدراك المعرفي.
- الاستشارات المدرسية: التعاون مع الطاقم التعليمي لتنفيذ الاستراتيجيات التي تساعد طفلك على النجاح في الفصل الدراسي، مع ضمان توافق التسهيلات والتعديلات مع ملف الطفل التعليمي.
- الدعم الأسري: الدعم المستمر لفهم التحديات التعليمية للطفل بشكل أفضل، وكيفية دعم تطورهم التعليمي في المنزل.
أخصائيو علم النفس التربوي

Asha Dullabh
أخصائي طب النفس الإكلينيكي

دكتور ألكسندر ماشادو
أخصائي طب النفس العصبي الإكلينيكي
أخصائيو العلاج النفسي التربوي
ما هو علم النفس التربوي، وكيف يمكن أن يساعد طفلي؟
يقوم أخصائيو علم النفس التربوي بتقييم ودعم الأطفال الذين يواجهون صعوبات في التعلم أو السلوك أو التفاعل الاجتماعي في المدرسة. يعملون بالتعاون مع الأسر والمعلمين لوضع استراتيجيات فعالة تساعد الأطفال على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
كيف أعرف إذا كان طفلي بحاجة إلى أخصائي نفسي تربوي؟
إذا كان طفلك يعاني من صعوبات في القراءة أو الكتابة أو الانتباه أو الدافعية أو التأقلم مع متطلبات المدرسة، يمكن أن يساعد أخصائي علم النفس التربوي في تحديد احتياجات التعلم وتقديم توصيات مخصصة لدعمه.
ماذا يحدث في التقييم النفسي التربوي؟
تشمل التقييمات عادةً الملاحظات، والاختبارات المعيارية، والمناقشات مع الأهل والمعلمين. يساعد ذلك في تحديد أسلوب التعلم ونقاط القوة والتحديات، مما يؤدي إلى وضع استراتيجيات عملية لدعم النجاح الأكاديمي.
هل يمكن لأخصائي علم النفس التربوي تشخيص صعوبات التعلم؟
نعم. يعمل أخصائيو علم النفس التربوي بالتعاون مع أخصائيي علم النفس العصبي لتطبيق أحدث أدوات التقييم المبنية على الأدلة لتشخيص اضطرابات مثل عسر القراءة (الديسلكسيا)، واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، وصعوبات المعالجة المعرفية. كما يقدمون توصيات واضحة وعملية لمساعدة طفلك على التفوق أكاديميًا وعاطفيًا.
ما هي الخطوة الأولى للتحدث مع أخصائي نفسي تربوي؟
اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المختص بمساعدتك خلال العملية. سنناقش مخاوفك ونوصلك بخبير يمكنه تقييم ودعم رحلة تعلم طفلك.
يتخصص علم النفس التربوي بفهم السلوكيات والمشاكل والاضطرابات التعليمية لدي الأطفال والمراهقين، مع التركيز على تحديد ودعم تحديات التعلم وصعوبات الانتباه ومشكلات الإدراك المعرفي. يقدم علماء النفس التربوي تقييمات متعمقة وتدخلات مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات التعليمية الفريدة لكل طفل. نعمل جنباً إلى جنب مع الأسرة والمدرسة لضمان حصول الطفل على الدعم اللازم لتحقيق إمكاناته الكاملة داخل الفصل الدراسي وخارجه.
تتضمن الخدمات التي نقدمها:
- التقييمات النفسية التعليمية: تقييمات شاملة لتحديد تحديات التعلم وصعوبات الانتباه، وبما يوفر فهماً واضحاً لاحتياجات الطفل التعليمية ونقاط قوته.
- خطط الدعم الفردية: خطط تعليمية مصممة خصيصاً لدعم تحديات التعلم وصعوبات الانتباه ومشكلات الإدراك المعرفي.
- الاستشارات المدرسية: التعاون مع الطاقم التعليمي لتنفيذ الاستراتيجيات التي تساعد طفلك على النجاح في الفصل الدراسي، مع ضمان توافق التسهيلات والتعديلات مع ملف الطفل التعليمي.
- الدعم الأسري: الدعم المستمر لفهم التحديات التعليمية للطفل بشكل أفضل، وكيفية دعم تطورهم التعليمي في المنزل.
أخصائيو الطب النفسي

Dr Leena Amiri
استشاري الطب النفسي
أخصائيو العلاج النفسي التربوي
ما هو علم النفس التربوي، وكيف يمكن أن يساعد طفلي؟
يقوم أخصائيو علم النفس التربوي بتقييم ودعم الأطفال الذين يواجهون صعوبات في التعلم أو السلوك أو التفاعل الاجتماعي في المدرسة. يعملون بالتعاون مع الأسر والمعلمين لوضع استراتيجيات فعالة تساعد الأطفال على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
كيف أعرف إذا كان طفلي بحاجة إلى أخصائي نفسي تربوي؟
إذا كان طفلك يعاني من صعوبات في القراءة أو الكتابة أو الانتباه أو الدافعية أو التأقلم مع متطلبات المدرسة، يمكن أن يساعد أخصائي علم النفس التربوي في تحديد احتياجات التعلم وتقديم توصيات مخصصة لدعمه.
ماذا يحدث في التقييم النفسي التربوي؟
تشمل التقييمات عادةً الملاحظات، والاختبارات المعيارية، والمناقشات مع الأهل والمعلمين. يساعد ذلك في تحديد أسلوب التعلم ونقاط القوة والتحديات، مما يؤدي إلى وضع استراتيجيات عملية لدعم النجاح الأكاديمي.
هل يمكن لأخصائي علم النفس التربوي تشخيص صعوبات التعلم؟
نعم. يعمل أخصائيو علم النفس التربوي بالتعاون مع أخصائيي علم النفس العصبي لتطبيق أحدث أدوات التقييم المبنية على الأدلة لتشخيص اضطرابات مثل عسر القراءة (الديسلكسيا)، واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD)، وصعوبات المعالجة المعرفية. كما يقدمون توصيات واضحة وعملية لمساعدة طفلك على التفوق أكاديميًا وعاطفيًا.
ما هي الخطوة الأولى للتحدث مع أخصائي نفسي تربوي؟
اضغط على زر “تحدث معنا”، وسيقوم فريقنا المختص بمساعدتك خلال العملية. سنناقش مخاوفك ونوصلك بخبير يمكنه تقييم ودعم رحلة تعلم طفلك.